بعد صلاة المغرب مباشرة ويستمر أحيانا إلى الساعة الحادية عشر والنصف وقد يزيد وقد
النداء ولم يجب فلا صلاة له إلا من عذر ، وقد سَأَلَ الراوي: ما
يقول: أيهما أفضل بين الأذان والإقامة، الذكر أم قراءة القرآن؟
الثاني يقول: إنه يعاني من وساوس داخلية، منها ما يتعلق بالخالق سبحانه ومنها رقيه الذراعين ما
الشيب على طبيعته، وإن غَيَّرَهُ فهذا هو السنة والمستحب لكن بغير السواد، هو لن
هناك قراءة مركزة وقراءة غير مركزة؟ نعم يقولون هذا، اشتهر عنهم هذا، منهم من يرقي
وسواس من الشيطان، وعليه أن يتركه ولا يهتم به، ويزول عنه بإذن الله، وأن يكثر من
يقول: يعرض في بعض القنوات رسالة ترشيح من الجمهور، الرسالة بخمسة ريالات، فهل
يقول: بعض الرقاة يأمر المريض بأن يقرأ سورة البقرة كاملة في جلسة واحدة، والبعض
التنبه للبنات، ويجب على ولي البنات أن يعتني بهن وأن يراقبهن ويتابعهن، فإن الخطر
وكان من طلبة العلم الموثوقين، وقال له: إني أرقي وأرى هذا، فهل يجوز لي أن
يدخلها شيء من المحاذير الشرعية، فلنكن من هذا الأمر على حذر شديد، منهم من يتعامل
اختصار للأجر واختصار للخير، صلِّ ما تيسر لك، وكلما كثرت الصلاة فهو أحسن وأكثر
فساد الأعراض واختلاط الأنساب، إلا إذا تاب الزناة توبة صحيحة فإنهم يزوجون، لكن